Hukum Larangan Tidur Dalam Masjid Bahtsul Masail Pwnu Jatim
Tuesday, January 1, 2019
Edit
Di kota-kota banyak Masjid yang dikunci setelah shalat maktubah, alasannya yaitu di khawatirkan masjid hanya untuk dibentuk mangkal orang tidur, atau istirahat, ada pula yang alasan untuk menjaga keamanan dll, padahal kemungkinan besar masih banyak orang-orang yang mau melaksanakan i’tikaf lebih usang di dalam masjid.
Ada pula yang menulis peraturan "DILARANG TIDUR DI DALAM MASJID".
Pertanyaan :
a. Bolehkah menciptakan larangan atau mengunci masjid dengan alasan di atas ?Jika dihentikan bagaimana jalan keluarnya ?
b. Sampai di manakah batas pemanfaatan masjid di masa sekarang, adakah batasan-batasannya ?
Jawaban :
a. Mengunci masjid di luar waktu shalat atau menciptakan larangan tidur dalam masjid untuk menjaga kebersihan dan keamanan masjid hukumnya boleh.
b. Pada dasarnya penggunaan masjid untuk I’tikaf, shalat, dzikir dan membaca al Qur’an. Akan juga boleh untuk ta’lim (mengajar) dan pengajian.
1. المجموع شرح المهذب 3/159 (دار الكتب العلمية)
الثانية وعشرون قال الصميري وغيره من أصحابنا : لابأس بإغلاق المسجد في غير وقت الصلاة لصيانته أو لحفظ آلاته هكذا قالوه وهذا إذا خيف امتهانها ، وضياع مافيها ، ولم يدع إلى فتحها حاجة ،فأما إذا لم يخف من فتحها مفسدة ولانتهاك حرمتها وكان في فتحها رفق بالناس فالسنة فتحها. كما لم يغلق مسجد رسول الله صلعم في زمنه ولا بعده اهـ
2. غاية تلخيص المراد ص 96 (مكتبة الهداية)
ولابأس بإغلاقه في غير وقت الصلاة كبعد العشاء الآخرة صيانة له وحفظا لآلته وهذا اذا خيف امتهانها وضياع ما فيها ولم تدع الى فتحها حاجة والا فالسنة فتحها مطلقا كما في المجموع اهـ
3. غاية تلخيص المراد ص 97 (مكتبة الهداية)
(مسئلة) يجوز إغلاق المسجد في غير وقت الصلاة صيانة له ولآلته عن الإمتهان والضياع اهـ
4. المجموع شرح المهذب 3/150-152 (دار الكتب العلمية)
(الرابعة) يجوز النوم في المسجد ولا كراهة فيه عندنا، نص عليه الشافعي رحمه الله في الأم واتفق عليه الأصحاب، وقال إبن المنذر في الأشراف: رخص في النوم في المسجد ابن المسيب وعطاء والحسن والشافعي . وقال ابن عباس : لاتتخذوه مرقدا: وروي عنه إن كنت تنام للصلاة فلابأس . وقال الأوزاعي يكره النوم في المسجد. وقال مالك : لابأس بذلك للغرباء ولاأرى ذالك للحاضر. وقال أحمد وإسحاق : إن كان مسافرا اوشبهه فلابأس ، وإن اتخذه مقيلا فلا. وقال البيهقي في السنن الكبير: روينا عن ابن مسعود وابن عباس ومجاهد وسعيد بن جبير ما يدل على كراهيتهم النوم في المسجد. اهـ
5. البحر الرائق لزين الدين بن إبراهيم الحنفي الجزء الثاني ص 39
وأما النوم في المسجد فاختلف المشايخ فيه وفي التنجيس الأشبه بما تقدم من المسائل أنه يكره لأنه ما أعد ذلك وإنما بني لإقامة الصلاة وأما الجلوس في المسجد للمصيبة فمكروه لأنه لم يبن له وعن الفقيه أبي الليث أنه لابأس به لأن النبي صلعم حين بلغه قتل جعفر وزيد بن حارثة جلس في المسجد والناس يأتونه ويعزونه" والمفتي به أنه لايلازم غريمه في المسجد بني لذكر الله تعالى ويجوز الجلوس لغير الصلاة ولابأس به للقضاء كالتدريس والفتوى اهـ
6. صحيح مسلم بشرح النووي مجلد 2 الجزء الثالث ص 164. دار الكتب العلمية
قوله صلى الله عليه وسلم (إن هذه المساجد لا تصلح لشيئ من هذا البول ولا القذر انما هي لذكر الله وقراءة القرأن أو كما قال رسول الله صلعم) فيه صيانة المساجد وتنزيهها عن الأقذار والقذى والبصاق ورفع الأصوات والخصومات والبيع والشراء وسائر العقود وما فى معنى ذلك . اهـ
الثانية وعشرون قال الصميري وغيره من أصحابنا : لابأس بإغلاق المسجد في غير وقت الصلاة لصيانته أو لحفظ آلاته هكذا قالوه وهذا إذا خيف امتهانها ، وضياع مافيها ، ولم يدع إلى فتحها حاجة ،فأما إذا لم يخف من فتحها مفسدة ولانتهاك حرمتها وكان في فتحها رفق بالناس فالسنة فتحها. كما لم يغلق مسجد رسول الله صلعم في زمنه ولا بعده اهـ
2. غاية تلخيص المراد ص 96 (مكتبة الهداية)
ولابأس بإغلاقه في غير وقت الصلاة كبعد العشاء الآخرة صيانة له وحفظا لآلته وهذا اذا خيف امتهانها وضياع ما فيها ولم تدع الى فتحها حاجة والا فالسنة فتحها مطلقا كما في المجموع اهـ
3. غاية تلخيص المراد ص 97 (مكتبة الهداية)
(مسئلة) يجوز إغلاق المسجد في غير وقت الصلاة صيانة له ولآلته عن الإمتهان والضياع اهـ
4. المجموع شرح المهذب 3/150-152 (دار الكتب العلمية)
(الرابعة) يجوز النوم في المسجد ولا كراهة فيه عندنا، نص عليه الشافعي رحمه الله في الأم واتفق عليه الأصحاب، وقال إبن المنذر في الأشراف: رخص في النوم في المسجد ابن المسيب وعطاء والحسن والشافعي . وقال ابن عباس : لاتتخذوه مرقدا: وروي عنه إن كنت تنام للصلاة فلابأس . وقال الأوزاعي يكره النوم في المسجد. وقال مالك : لابأس بذلك للغرباء ولاأرى ذالك للحاضر. وقال أحمد وإسحاق : إن كان مسافرا اوشبهه فلابأس ، وإن اتخذه مقيلا فلا. وقال البيهقي في السنن الكبير: روينا عن ابن مسعود وابن عباس ومجاهد وسعيد بن جبير ما يدل على كراهيتهم النوم في المسجد. اهـ
5. البحر الرائق لزين الدين بن إبراهيم الحنفي الجزء الثاني ص 39
وأما النوم في المسجد فاختلف المشايخ فيه وفي التنجيس الأشبه بما تقدم من المسائل أنه يكره لأنه ما أعد ذلك وإنما بني لإقامة الصلاة وأما الجلوس في المسجد للمصيبة فمكروه لأنه لم يبن له وعن الفقيه أبي الليث أنه لابأس به لأن النبي صلعم حين بلغه قتل جعفر وزيد بن حارثة جلس في المسجد والناس يأتونه ويعزونه" والمفتي به أنه لايلازم غريمه في المسجد بني لذكر الله تعالى ويجوز الجلوس لغير الصلاة ولابأس به للقضاء كالتدريس والفتوى اهـ
6. صحيح مسلم بشرح النووي مجلد 2 الجزء الثالث ص 164. دار الكتب العلمية
قوله صلى الله عليه وسلم (إن هذه المساجد لا تصلح لشيئ من هذا البول ولا القذر انما هي لذكر الله وقراءة القرأن أو كما قال رسول الله صلعم) فيه صيانة المساجد وتنزيهها عن الأقذار والقذى والبصاق ورفع الأصوات والخصومات والبيع والشراء وسائر العقود وما فى معنى ذلك . اهـ
1. Majmu’ Syarh al-Muhaddzab, 3/159, Dar al-Kutub al-Ilmiyah
2. Ghayah al Talkhishi al Murad, 96 , Maktabah al Hidayah
3. Ghayah al Talkhishi al Murad, 97 , Maktabah al Hidayah
4. Majmu’ Syarh al-Muhaddzab, 3/150, Dar al-Kutub al-Ilmiyah
5. Bahru al-Raiq li Zainuddin bin Ibrahim al-Hanafi 2/39
6. Shahih Muslim bi Syarh al Nawawi , jilid 2 juz 3 hal 164, Dar al Kutub al Ilmiyyah
2. Ghayah al Talkhishi al Murad, 96 , Maktabah al Hidayah
3. Ghayah al Talkhishi al Murad, 97 , Maktabah al Hidayah
4. Majmu’ Syarh al-Muhaddzab, 3/150, Dar al-Kutub al-Ilmiyah
5. Bahru al-Raiq li Zainuddin bin Ibrahim al-Hanafi 2/39
6. Shahih Muslim bi Syarh al Nawawi , jilid 2 juz 3 hal 164, Dar al Kutub al Ilmiyyah